
موضحا ان كل ما قاله هو أن سيدنا علي بن أبي طالب كرَّم الله وجهه، الخليفة الرابع للرسول صلى الله علي وسلم، أفتى برمي الذي يمارس فاحشة اللواط من شاهق ـ مكان عال ـ اعتمادا على ما جاء في القرآن الكريم. و أضاف بأنه "لا يوجد قول حاسم أو حكم فيصل في مسألة عقوبة الشخص الذي يمارس اللواط"، مرجحا أن "العقوبة تأخذ حكم الزنا بالنسبة للأعزب والمتزوج"، قبل أن يشدد على أن "القول بضرورة تطبيق الشريعة من خلال رمي اللوطي من مكان شاهق يساهم في تشويه الإسلام السمح".